حتى أن أفقد وجهاتي الاربع بين زِحام الأنفس .. وإلزام الربط الإنساني المتواصل ..
حيث لا مجال لأرآني .. وحيث الضجيج ..
وسيِمفُونية الحياة المُتسَارعه .. عندما تعزف أيقاعاتُها على أوتار أحاسيسُنا
وبعدها لا أجد إحساسي .. وربما ابحث عن نفسي فلا أجدُني ..!
وسأكون شخصاً آخر .. بمشآعر آخرى بِلا حدود .. بِلا نِهايه ..
لأرى لكل شئٍ لوناً مُختلِف .. ..لا يَعرِفُه إلا أنا .. ولا احد سواي
رائع يازائر